فارس الدعوة عضو نشيط
عدد المساهمات : 179 تاريخ التسجيل : 28/04/2012
| |
فارس الدعوة عضو نشيط
عدد المساهمات : 179 تاريخ التسجيل : 28/04/2012
| |
فارس الدعوة عضو نشيط
عدد المساهمات : 179 تاريخ التسجيل : 28/04/2012
| موضوع: رد: المحبة فى المسيحية الثلاثاء مايو 08, 2012 1:51 am | |
|
13) في القرن الرابع الميلادي عارض آريوس القول بألوهية المسيح مما دعا لعقد مجمع ( نيقية ) عام 325 ميلادية . وقرر هذا المجمع إدانة آريوس وإحراق كتبه وتحريم اقتناءها ، وخلع أنصاره من وظائفهم والحكم بإعدام كل من أخفى شيئا من كتابات آريوس وأتباعه .
14) في عهد إديوسيس سنة 395 ميلادية ظهرت لأول مرة محكمة التفتيش ، وتم تنظيمها فيما بعد في القرن الثاني عشر وكان أعضاؤها من الرهبان ، وكانت وظائفهم اكتشاف المخالفين في العقيدة ، وكان لهم سلطان كبير .. فلا يسألون عما يفعلون . ( كالرب ) . 15) ذكر القس “مريك” في كتابه “كشف الآثار”، أن قسطنطين أمر بقطع آذان اليهود، وأمر بإجلائهم إلى أقاليم مختلفة. 16) في نهاية القرن الرابع، وضع الإمبراطور “تيودسيوس” ستًا وثلاثين مادة لمقاومة اليهودية والهرطقة، وحظر عبادات الوثنيين، وأمر بتحطيم صورهم ومعابدهم، وفي عام 379م أمر الإمبراطور “فالنتاين الثاني” بتنصر كل رعايا الدولة الرومية، وقتل كل من لم يتنصر، واعترف “طامس نيوتن” بقتل أكثر من سبعين ألفًا. 17) قال “جوستاف لوبون” في كتابه “حضارة العرب”: (أُكرهت مصر على انتحال النصرانية، ولكنها هبطت بذلك إلى حضيض الانحطاط، الذي لم ينتشلها منه سوى الفتح العربي). 18) في القرن الخامس، كان القديس “أوجسطين” يقول بأن عقاب الملحدين من علامات الرفق بهم حتى يخلصوا، وبرر قسوته على الذين رفضوا النصرانية بما ذكرته التوراة عن فعل “يشوع” و”حزقيال” بأعداء بني إسرائيل الوثنيين، واستمر القتل والقهر لمن رفض النصرانية في ممالك أوروبا المختلفة، ومنها مملكة أسبانيا، حيث خيَّروا الناس بين التنصر أو السجن أو الجلاء من أسبانيا، وذكر القس “مريك” أنه قد خرج من أسبانيا ما لا يقل عن مائة وسبعين ألفًا، وفي القرن الثامن فُرضت المسيحية في شروط السلام والأمان التي تُعطى للقبائل المهزومة. 19) فرض الملك “شارلمان” النصرانية بحد السيف على “السكسون”، وأباد الملك “كنوت” غير المسيحيين في الدانمارك، ومثله فعل الملك “أولاف” عام 995م في النرويج، وجماعة من إخوان السيف في بروسيا، ولم ينقطع هذا الحال، فقد أمر ملك روسيا “فلاديمير” عام 988م بفرض النصرانية على أتباع مملكته. 20) قال المؤرخ “بريفولت”: (إن عدد من قتلتهم المسيحية في انتشارها في أوروبا يتراوح بين 7-15 مليونًا)، ويلفت النظر إلى أن العدد هائل بالنسبة لعدد سكان أوروبا حينذاك. 21) تعرض الموحدون النصارى للنفي والقتل في العصور مختلفة من تاريخ النصرانية، فاضطُهد “آريوس” وأتباعه، وحُرق “سرفيتوس”، واستمر القتل والتنكيل حتى كاد أن يندثر الموحدون من النصرانية. 22) قال ”جوستاف لوبون” في كتابه “حضارة العرب”، حيث يقول عن محاكم التفتيش: (يستحيل علينا أن نقرأ دون أن ترتعد فرائصنا من قصص التعذيب والاضطهاد، التي قام بها المسيحيون المنتصرون على المسلمين المنهزمين، فلقد عمدوهم عنوة، وسلموهم لدواوين التفتيش التي أحرقت منهم ما استطاعت من الجموع، واقترح القس “بليدا” قطع رءوس كل العرب دون أي استثناء ممن لم يعتنقوا المسيحية بعد، بما في ذلك النساء والأطفال، وهكذا تم قتل أو طرد ثلاثة ملايين عربي)… وكان الراهب “بيلدا” قد قتل في قافلة واحدة للمهاجرين قرابة مائة ألف، في كمائن نصبها مع أتباعه، وكان “بيلدا” قد طالب بقتل جميع العرب في أسبانيا بما فيهم المتنصرين، وحجته أن من المستحيل التفريق بين الصادقين والكاذبين، فرأى أن يُقتلوا جميعًا بحد السيف، ثم يحكم الرب بينهم في الحياة الأخرى، فيدخل النار من لم يكن صادقًا منهم!
يتبــــــــــــــــــــــع
| |
|
فارس الدعوة عضو نشيط
عدد المساهمات : 179 تاريخ التسجيل : 28/04/2012
| موضوع: رد: المحبة فى المسيحية الثلاثاء مايو 08, 2012 1:52 am | |
|
23) جرت مذابح بين المذاهب النصرانية، فقد أقام الكاثوليك مذابح كبيرة للبروتستانت؛ منها مذبحة باريس عام 1572م، وقُتل فيها وعلى إثرها ألوف عدة، وسط احتفاء البابا ومباركته، ومثله صنع البروتستانت بالكاثوليك في عهد المملكة “أليصابات”، حيث أصدرت بحقهم قوانين جائرة، وأعدمت 104 من قساوسة الكاثوليك، ومات تسعون آخرون بالسجن، وهُدمت كنائس الكاثوليك وأُخذت أموالهم. 24) شارلمان [742 – 814 م] فرض المسيحية على السكسونيين بحد السيف.
25) في الدانمارك استأصل الملك كنوت Cnut الديانات غير المسيحية من بلاده بالقوة والإرهاب.
26) في بروسيا فرضت جماعة إخوان السيف Bretheren Of The Sword المسيحية على الشعب فرضاً.
27) في جنوب النرويج ذبح الملك أولاف ترايجفيسون كل من أبى اعتناق المسيحية ، أو قطع أيديهم وأرجلهم ونفاهم وشردهم ، حتى انفردت المسيحية بالبلاد.
28) في روسيا فرض فلاديمير Vladimir عام 988 م المسيحية على كل الروس ، سادة وعبيداً ، أغنياء وفقراء، غداة اعتناقه لها.. ولم يعترف فيها بإمكانية تعدد الاديان إلا في مرسوم صدر عام 1905 م !..
29) في الجبل الأسود بالبلقان ـ قاد الأسقف الحاكم دانيال بيتروفتش D.Petrovich عملية الذبح غير المسيحيين – فمن فيهم من المسلمين، ليلة عيد الميلاد عام 1703 م.
30) في المجر أرغم الملك شارل روبرت غير المسيحيين على التنصر أو النفي من البلاد عام 1340 م.
31) في إسبانيا قبل الفتح العربي، كان المذهب الكاثوليكي ، وأقسم الملوك على تنفيذ هذا القانون .. وحينما امتد نفوذ ونهج الحضارية الغربية هذا ، شهد التاريخ هذا القهر والإكراه والاضطهاد .. فاليعاقبة في مصر والشرق، اضطهدهم الارثوذكس الملكانيون ، بالقتل والنفي والتشريد ..
32) قتل جستنيان الأول [527 – 565 م] مائتي ألف من القبط في مدينة الاسكندرية وحدها، حتى اضطر من نجا من القتل إلى الهرب في الصحراء.
33) في أنطاكية حدث نفس القهر والاضطهاد لغير المسيحيين ، ولمعتنقي غير مذهب الدولة الرومانية من المسيحيين.
34) في الحبشة قضى الملك سيف أرعد [1342 – 1370 م] بإعدام كل من أبى الدخول في المسيحية أو نفيهم من البلاد، وصنع ذلك الملك جون في الربع الأخير من القرن التاسع عشر الميلادي.. ناهيك عن مأساة مسلمي الأندلس على يدي فرديناندو إيزابيلا.
35) لقد سنت الحضارة الغربية سنة الإكراه في الدين ، واتخذت القهر في أبشع صوره، سبيلاً لانفراد المسيحية بساحة التدين ، بل وانفراد مذهب واحد من مذاهبها بعقائد الذين أكرهوا على الإيمان، وكان شعارها كلمة [الوصية] المنسوبة إلى القديس لويس ، والتي تقول: [عندما يسمع الرجل العامي أن الشريعة المسيحية قد أسيء إلى سمعتها ، فإنه ينبغي ألا يذود عن تلك الشريعة إلا بسيفه الذي يجب أن يطعن به الكافر في أحشائه طعنة نجلاء] ((كتاب الدعوة إلى الإسلام لآرنولد ص 30 – 32 ، 72، 73، 122 – 124 ، 135 – 136 ، 141، 143 ، 156، 223، 226، 274، 276 . ترجمة د. حسن إبراهيم حسن، د. عبد المجيد عابدين، إسماعيل النحراوي، طبعة القاهرة الثالثة عام 1970 م)) . 36) الكنيسة هى التى حكمت على جوردانو برونو بالإعدام حرقاً سنة 1598
يتبــــــــــــــــــــــع
| |
|
فارس الدعوة عضو نشيط
عدد المساهمات : 179 تاريخ التسجيل : 28/04/2012
| موضوع: رد: المحبة فى المسيحية الثلاثاء مايو 08, 2012 1:53 am | |
|
37) تعذيب وقتل جاليليو رغم كبر سنه إذ “علق الحديد بعنقه وتولى الجلادون تعذيبه ولما مثل أمام هيئة المحكمة جىء به عريانا حافى القدمين فربط إلى آلة خشبية وجلد وألبس فى رجله حذاء حديدياً محميا له مسامير” 38) الكنيسة القبطية قتلت هيباتيا المصرية حيث اعترضت جماعة من (رهبان) صحراء النطرون عربة العالمة هيباتيا ابنة عالم الرياضيات المصرى «يثرون»، وانزلوها من عربتها، ثم جروها جراً عنيفاً إلى كنيسة قيصرون بالإسكندرية، ثم قاموا بنزع ملابسها حتى أصبحت عارية تماماً، مشهد بالغ الغرابة، وهم النُساك الأطهار (برتراند راسل)،ثم تقدم بطرس قارئ الصلوات PETER THE READER، وقام بذبحها وهى عارية مكتوفة الأيدى والأرجل، ثم مزقوها إلى أشلاء، وفى شارع سينارون، أوقدوا ناراً، وقذفوا بأعضاء جسدها وهى مازالت ترتعش بالحياة (برتراند راسل)، (تاريخ الفلسفة الغربية جـ٢ ص٣٠١)، ويستطرد برتراند راسل، وكان الرهبان يتحلقون حول الجسد المحترق فى مرح وحشى شنيع!… ويل ديورانت فى موسوعته قصة الحضارة مجلد ٢١ صفحة ٧٤٢ .
39) قال الواعظ حنين عبد المسيح بمجلة روز اليوسف-11:17/4/2009 [4218] : لعل من اسوء العصور التي انتشرت بها الصور في الكنيسه هو عصر البابا تاؤفليوس وهو البابا رقم 23 علي كرسي الاسكندريه وذلك في اواخر القرن الرابع وهو الذي اثار حملة اضطهاد ضد الوثنين وحرض المسيحين علي الاستيلاء علي معابدهم وتحويلها الي كنائس عنوة بما فيها من اثار وثنيه وادي ذلك الي دخول الوثنين الي المسيحيه وذلك ليس عن اقتناع بل عن خوف من اضطهاد الاقباط الارثوذكس لهم … اضغط هنا . ثم من الذي أشعل الحروب العالمية ، لقد قتل في الحرب العالمية الأولى عشرة ملايين وفي الثانية حوالي 70مليون ، وكم قتل من البشر بالقنابل الذرية التي ألقيت على (نجازاكي )و(هيروشيما)، ومن الذي ألقى هذه القبلة النووية ؟ ألم يكن مسيحي ؟ وترى المسيحية في حربها الصليبية عندما حاصرت بيت المقدس وشددت الحصار ورأى أهلها أنهم مغلوبين فطلبوا من قائد الحملة (طنكرد) الأمان على أنفسهم وأموالهم فأعطاهم الأمان على أن يلجأوا إلى المسجد الأقصى رافعين راية الأمان فامتلاء المسجد الأقصى بالشيوخ والأطفال والنساء ، وذبحوا كالنعاج وسالت دماءهم في المعبد حتى ارتفعت الدماء إلى ركبة الفارس وعجت الشوارع بالجماجم المحطمة والأذرع والأرجل المقطعة والأجسام المشوهة ، ويذكر المؤرخون أن الذين قتلوا في داخل المسجد الأقصى فقط سبعين ألفاً ولا ينكر مؤرخو الفرنج هذه الفضائح. ذبح الصليبيون يوم غزوا القدس سبعين ألف مسلم في المسجد الأقصى، وعشرة آلاف في مسجد عمر بن الخطاب … ولا ننسى يوم فتح القدس في حكم امير المؤمنين عمر بن الخطاب فانتحى البطريرك “صفر ونيوس ” ناحية وبكى، فتأثر عمر وأقبل عليه يواسيه قائلا :” لا تحزن هو عليك ، فالدنيا دواليك يوم لك ويوم عليك ” فقال “صفر ونيوس” اظننتني لضياع الملك بكيت ؟ والله ما لهذا بكيت ، أنما بكيت لما أيقنت أن دولتكم على الدهر باقية ترق ولا تنقطع …. فدولة الظلم ساعة ودولة العدل إلى قيام الساعة ، وكنت حسبتها دولة فاتحين ثم تنقرض مع السنين وتسلم ابن الخطاب مفاتيح القدس من البطريرك ” صفر ونيوس ” وخطب في تلك الجموع قائلا : ” يا أهل ايلياء لكم مالنا وعليكم ما علينا . ثم دعا البطريرك لتفقد كنيسة القيامة، فلبى دعوته.
يتبــــــــــــــــــــــع
| |
|
فارس الدعوة عضو نشيط
عدد المساهمات : 179 تاريخ التسجيل : 28/04/2012
| |
الشاطر عضو نشيط
عدد المساهمات : 122 تاريخ التسجيل : 28/04/2012
| موضوع: رد: المحبة فى المسيحية الأربعاء ديسمبر 11, 2013 7:34 pm | |
| | |
|